وقفت حائرة تتلفت حولها مضطربة تذهب يمنة ويسرة تائهة لا تعرف من تسأل؟ ولا إلى اين تذهب؟ من أين أتت ؟؟ ومن هي؟ هي قطرة ماء ؟! لا هي اكبر من ذلك -هذا هو اعتقادها - وفي غمرة الحيرة واوج التساؤل . وفي لفتة من لفتاتها وقع بصرها على شيء كانت تنشده وهدف لا تخطئه
هذه عين ؟ قد تكون هي ! بل يجب أن تكون هي وإلا من من أين أتت وكيف ولدت !
يا عين ..يااعين .. ردي علي . ياا عين ... إالى أن تنظري ؟ أنا هنا ، نعم أنا هنا تحتك نعم آنا . هاااه نعم هنا ، لا تلتفتي عني أنا اناديك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق